* يتحدث الموضوع عن عصر كانت فيه اﻷرض ما تزال بدون شئ عليها, و قررت بعض اﻵلهة أن تعمر اﻷرض و بالفعل يصلوا لها و يبدؤا بخلق بعض أشكال الحياة, و فى خلال ذلك تحدث بعض اﻷحداث و بعض اﻷفخاخ فى بعضهم خلال حياتهم اليومية, و يعرض الموضوع جانب حقيقى يوضح بعض معتقدات اليونان و الرومان القديمة و التى أصبحت اليوم أساطير
كمثال:
إبن اﻹله و هو إله أصغر من جوبر إله يونانى و هو يجر الشمس بعربة بخيول فى السماء ليحدث الليل و النهار فى اﻷرض كما كان معتقدهم فعلاً, و يسلط الضوء على بعض اﻷساطير اﻷخرى التى كانت منتشرة فى أثناء حدوث المداخلات بين اﻵلهة و اﻷفخاخ
مثال: قام إله الزراعة بخلق بعض النباتات فى اﻷرض و يعلم أتباعه طريقة زراعتها لاحقاً بالحبوب, يخلق إله آخر بعض من أشكال الحياة مثل اﻵرانب و يجعلها تعتمد فى طعامها على النباتات التى أوجدها إله الزراعة, تخرج الأرانب و تتناول من اﻷعشاب, يعلم إله الزراعة عن ذلك و أن اﻵخر لم يخبره ليغيظه, فيقوم بخلق حيوان لا يأكل إلا اللحوم ليصطاد اﻷرانب التى أطلقها خصمه
كل اﻷشكال المخلوقة خلال ذلك ستواجهها مشكلة إعتمادها على المياة أيضاً
يتوجهون للمياة , فيغضب مالكها و يخلق لهم بعض التماسيح و المفترسات المائية لتأكل ما يقترب من مياهه, و تستمر الأحداث فى نظرة تخيلية لكيف بدأت الحياة على اﻷرض